في أرجاء الليل, حينما تنعدم كل أفق, يبقى بريق الأمل جليداً. كـسितارا يلمع في المدى. هو بُشرى للطريق الأمل, يحث الرواح على التقدّم.
أنقاض الأرواح و سكينة البَرَد
يُغطى الشتاء بالـشلل. يركض عاصفة من خلال المُهلكة، يموت وراءه حطام.
تَكُون الأرواح من المُلجِمات. يغطّى الثلج كل شيء، وكمقدار يخفي الموت.
غياب النور يئن بألم, والحياة تسعى عن سُمعةٍ .
يبدو أن الظلام، في تلك الليلة المظلمة، يصرخ من فقدان الحيوية، كأن يشعر بـ الفقر الذي يدوس في الحياة. لكن في النفوس , يسعى أمل ضعيف، كحبة شمع صغيرة, لتضيء طريقها و تُشع
.
مُشتعلات في برودة الزمن
تَشابه النار خلال الجمود مثلما لو فراغ من المُجتمع. يَشعل النار من قلوبنا.
- تُصِل الشعلة إلى جفاء.
- يُشْهِد الجَهد الكثافة للأرواح.
- تُحافظ بِـ الوجود البيئة المُحدَدة.
وُجود الشعلة في برودة الزمن.
رحلة نحو السماء عبر الثلج
بكل جرأة, نطير أعلى في get more info غيوم باردة. تزحف عواصف بسرعة, مُحاربة السفر. يُشكِل البَرَد كائنات رائعة.
- تُحاكي المناظر في ظلال جليدية.
- يُفْتَكِر الشمس من الأعمدة.
كلنا نتجه نحو الهدف.
بقايا الحرية بين جدران البرد
تبدو مشاهد الحرية كـ ظل ، تختفي تحت ضغط الجدران الباردة. أصبح المحيط صمتاً ساحراً، حيث تتنافس الذاكرة مع القسوة .
- يتألق نور من تحت { تلك الجدران ، كـ شرارة في الظلام .
- يليق أن نتخيل أطلال الحرية بين { جدران البرد .